سوريانا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

{ تفنى المادة و تبقى الكلمة * تفنى الخلافات وتبقى الوحدة * يفنى المحتل ويبقى الوطن }المدير

ترحيب دائم من منتدى سوريانا منتدى كل السوريين لكل زائر أو عضو أو مشرف
شرط الإشتراك والتواصل معنا الأيمان بالنهضة ونشر الوعي ومقاومة الهامشية في الحياة وبناء وطن حر عزيز مستقل
لا ينتهي المرء عندما يخسر, إنما عندما ينسحب
إن التنافس مع الذات هو أفضل تنافس في العالم , وكلما تنافس الإنسان مع نفسه كلما تطور , بحيث لا يكون اليوم كما كان بالأمس , ولا يكون غداً كما هو اليوم
إن السعادة لا تتحقق في غياب المشاكل في حياتنا, ولكنها تتحقق في التغلب على هذه المشاكل
إن الأمس هو شيك تم سحبه والغد هو شيك مؤجل أما الحاضر فهو السيولة الوحيدة المتوفرة لذا يتوجب علينا أن نصرفه بحكمة
لا يجب أن تقيس نفسك بما أنجزت حتى الآن, ولكن بما يجب أن تكون قد حققت مقارنة بقدراتك
إننا في المدرسة وفي الجامعة نتعلم الدروس ثم نواجه الامتحانات . أما في الحياة فإننا نواجه الامتحانات وبعدها نتعلم الدروس
لا تخشى الفشل وأنت مقدم على محاولة جديدة ... فالحياة تتلخص في ثلاثة مواقف: هذا ممكن فعله, وهذا ربما نستطيعه, وهذا لا بد من فعله
أنا لا أعرف قواعد النجاح ... ولكني أعرف قاعدة الفشل وهي: إرضاء كل الناس
إنك لا تستطيع أن تعرف ما الذي يمكنك عمله دون أن تحاول

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

    إيباك الذراع الشيطانية

    JIHAD
    JIHAD
    Admin
    Admin


    تاريخ التسجيل : 07/04/2010

    إيباك الذراع الشيطانية Empty إيباك الذراع الشيطانية

    مُساهمة من طرف JIHAD الخميس أبريل 29, 2010 4:58 am



    إيباك الذراع الشيطانية 180px-Aipac




    إيباك الذراع الشيطانية _new_templ2_390_310_إيباك الذراع الشيطانية Larg1270234650إيباك الذراع الشيطانية P26_20090506_pic1.full



    تعريف: ايباك(aipac) لجنة الشؤون العامة الأميركية- الإسرائيلية توصف بأنها أهم وأقوي لوبي صهيوني في الولايات المتحدة الأميركية وتعتبر أيباك أن من أهدافها ضمان بقاء إسرائيل قوية في مواجهة كافة المخاطر التي تهددها أسسها اليهودي الأميركي سي كنن في العام 1950 في واشنطن وتضم 100 ألف عضوا الآن ينشطون في 50 ولاية أميركية، ولهم ثمانية مراكز بين أنحاء الولايات المتحدة هدفها الضغط على أعضاء الكونغرس الأمريكي وتحقيق الدعم الأمريكي للكيان الصهيوني الموجود على أرض فلسطين.


    كما صرحت الأيباك بالأهداف التالية:

    1. الضغط على الحكومة الفلسطينية وبالذات حماس للرضوخ لمطالب الكيان الإسرائيلي.
    2. تقوية العلاقات ما بين واشنطن والكيان الإسرائيلي من خلال التعاون ما بين أجهزة مخابرات البلدين والمساعدات العسكرية والاقتصادية. (بلغت في سنة 2006 2.52 مليار دولار أمريكي.
    3. إدانة الإجراءات الإيرانية الساعية للحصول على التكنلوجيا النووية وموقفها المنكر للهولوكست.
    4. إجراءات إضافية على الدول والمجموعات المعادية للكيان الإسرئيلي



    تعتبر أيباك إن نظام الانضمام إليها يعد من أدق وأكثر الأنظمة تعقيدا وذلك في إشارة إلى تميز المنضوين تحت لوائها.

    يرتكز عمل أيباك على ثلاثة محاور:
    المحور الأول: التنظيم السياسي يبدأ من الجامعات ويبنى مساكن طلبة الجامعات.
    المحور الثاني: الأبحاث السياسية المواكبة للأحداث.


    المحور الثالث: شبكة الأعضاء النشيطين المنتشرين في كل الولايات الأميركية ممن يجيدون العلاقات العامة ولديهم القدرة على المحاورة


    قامت أيباك بتدريب العديد من الطلاب للدفاع عن العلاقات الأميركية الإسرائيلية وتشجيعهم ليكونوا نشطاء سياسيين وذلك من خلال برنامج أطلقت عليه برنامج تطوير القيادات السياسية كما ن خبرائها السياسيين يعمدون يوميا إلى مراجعة المئات من الدوريات والصحف والخطابات ويلتقون مع من تصفهم بأهم المفكرين في السياسة الخارجية لتحليل التطورات الجارية في العالم.

    وتعقد أيباك مؤتمرا سنويا يحضره العديد من أركان الادراة الاميركية وأعضاء الكونغرس الأميركي إضافة إلى مسؤوليين إسرائيليين ويتم فيه التطرق إلى العلاقات الاميركية الاسرائيلية.
    لا يقتصر نشاط أيباك على التأثير على صنع القرار الأميركي لصالح إسرائيل بل يتعداه إلى تمويل الحملات الانتخابية لأعضاء الكونغرس (لا تقدم أيباك أموالا إلى المرشحين للكونغرس إنما تدفع أعضاءها هم الذين يدعمون المرشحين بالأموال وتحثهم على التطوع للعمل في الحملات الانتخابية للمرشحين أو كمستشارين)
    كما يعمد أعضاء أيباك إلى الاجتماع بكافة المسؤولين في الإدارة الأميركية والدبلوماسيين والأكاديميين، إضافة إلى اجتماعهم بكافة أعضاء الكونغرس ويحرصون على حضور جلسات الكونغرس عندما تدور المناقشات حول إسرائيل وقضايا الشرق الأوسط.

    صناعة النجوم
    تعمد أيباك إلى صناعة نجوم من الأميركيين الذين يتطلعون إلى القمة في الحياة السياسية الأميركية لها دورها في اكتشاف شخصيات مؤهلة لاقتحام عالم السياسة. ومن الأمثلة على ذلك مارتن إنديك الذي شغل منصب مستشار الأمن القومي في إدارة الرئيس بيل كلينتون ومنها إلى وزارة الخارجية الأميركية حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط.
    كما استطاع روزون الدفع بتلميذه السابق أيضا دينس روس لشغل منصب مسؤول عملية السلام في الشرق الأوسط أثناء ولاية كلنتون.

    الدعم المالي لاسرائيل
    مثلما ساهمت الأيباك في تعزيز الدعم السياسي أميركي لإسرائيل فقد دفعت في ذات الوقت لزيادة الدعم المالي الذي تقدمة واشنطن لتل أبيب سنويا بلغ حوالي ثلاثة تريليونات دولار منذ ما بعد الحرب العالمية الثانية حتى العام 2002. أي ما يعادل أربعة أضعاف كلفة حرب فيتنام
    ويذكر أن هذا الرقم يبقى منخفضا عن القيمة الحقيقية حيث ظلت نفقات أخرى بدون حساب.

    إلا أنها و بسبب انتفاضة الأقصى التي أثرت بشدة على الاقتصاد الإسرائيلي قفزت في عام 2002 لتصل إلى 6 مليارات و420 مليون دولار طالبت بها الحكومة الإسرائيلية وغالبيتها مساعدات عسكرية.
    وحصلت إسرائيل ضمن موازنة الحرب على العراق التي أعدتها إدارة البيت الأبيض على مليار دولار وضمانات قروض بمبلغ تسعة مليارات دولار.
    وتقوم إسرائيل في كثير من الأحيان باستثمار أموال المساعدات الممنوحة لها في سندات الخزانة الأمريكية، نظرا للامتيازات الخاصة الممنوحة لها والمتمثلة في حصولها على جميع مساعداتها السنوية خلال الشهر الأول من السنة المالية بدلا من توفيرها على شكل أقساط ربع سنوية على غرار متلقي المساعدات الآخرين، وهذا يعني أن الولايات تدفع فائدة على هذه الأموال في حين تقوم إسرائيل في الوقت ذاته بتحصيل الفائدة على أموال المساعدات الممنوحة لها.

    التجسس

    على الرغم من حميمية العلاقة بين أيباك ورجال الإدارة الأميركية والنفوذ الذي تتمتع به في واشنطن فان علاقتها مع واشنطن قد توترت في بعض مراحلها وذلك خلال اكتشاف عمليات تجسس يقوم بها يهود أميركيون لصالح إسرائيل من خلال أيباك.

    وكانت آخر تلك الهزات عندما اعتقل مكتب التحقيقات الفيدرالي «اف بي آي» شخصية مهمة في البنتاغون هو لورانس فرانكلين بتهمة تسريب معلومات سرية تتعلق بهجمات محتملة على القوات الأميركية بالعراق إلى أيباك ومنها إلى إسرائيل.
    حيث كان فرانكلين يعمل بالإدارة الخاصة بشؤون إيران في البنتاغون، ومن خلال عمله احتفظ بمعلومات سرية، سرب ما يفيد إسرائيل منها إلى أيباك.
    وسبقت تلك الفضيحة فضيحة الجاسوس جوناثان بولارد منذ عشرين عاما والذي صدر حكم بسجنه مدى الحياة بتهمة تقديم مئات الآلاف من الوثائق السرية التي تتعلق بأنشطة التجسس الأميركية في الدول العربية إلى عميل إسرائيلي تابع لمكتب توثيق يخضع مباشرة لرئيس الوزراء الإسرائيلي، وتبين فيما بعد أن إسرائيل باعت الأسرار الأميركية التي زودها بها بولارد وكثير منها شديد الحساسية على الأمن القومي الأميركي للاتحاد السوفيتي مقابل زيادة تأشيرات السماح بهجرة يهود من الاتحاد السوفيياتي السابق إلى إسرائيل


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت يوليو 06, 2024 9:09 am